البرق
رؤيته في المنام بمفرده تدل على الهدى بعد الضلالة. وربما دل ذلك على انبهار النظر، وإن كان الرائي مريضاً خيف عليه الموت. وربما دلت رواية البرق في المنام على كشف الأسرار وتنسم الأخبار. وربما دلت رؤيته على البشارة بقدوم غائب أو تجديد الرزق أو إغاثة الملهوف. وربما دلت رؤية البرق على تقلب الأحوال من شدة إلى خلاص، ومن خلاص إلى شدة. وربما دلت رؤيته على بريق السيوف وأسنة الرماح.
ومن رأى: البرق، وكانت رؤياه في تشرين الأول دلت رؤياه على الأراجيف، وإن كانت في تشرين الثاني دلت على الخصب والخير الكثير، وإن كانت في كانون الأول ربما يخشى على الغلة من النقص، وإذ كانت في كانون الثاني يخشى على الزرع عند نهايته، فإن كانت في شباط ربما دلت على الصلاح في الزرع، وإن كانت في آذار دلت على نقص الغلة كلها، وإن كانت في نيسان فإنه صالح سعيد ويجود فيه الغلال، وإن كانت في أيار فإنها رديئة لبعض الفاكهة، وإن كانت في حزيران فهي علامة الندى النافع، وإن كانت في تموز فلا خير فيه ولا شر، وإن كانت في أيلول فهي علامة خصب وخير، وكذلك في آب، وتدل رؤية البرق في المنام على خوف من السلطان، أو على ضرب السياط. وربما دلت على المواعيد الحسنة من السلطان والضحك والسرور من الرعية.
ومن رأى: برقاً تضربه أنواره، فإن كان مسافراً أصابته غلظة بمطر أو أمر من السلطان، وإن كان زارعاً قد عطش زرعه، فإن الغيث يصيبه، وإن كان والده أو مولاه أو سلطانه متسلطاً عليه ولا يلتفت إليه أقبل عليه، وإن كان معه مطر دل على قبيح ما يبدو إليه.
ومن رأى: أنه تناول شيئاً من البرق، فإن إنساناً يجيبه على بر وخير.
ومن رأى: البرق ولا مطر معه، وكان له وعد فإنه لا يناله، والبرق يدل على خوف من السلطان، وعلى تهديده ووعيده، وقيل البرق يدل على منفعة من مكان بعيد.
ومن رأى: البرق أحرق ثيابه ماتت زوجته إن كانت مريضة.
رؤيته في المنام بمفرده تدل على الهدى بعد الضلالة. وربما دل ذلك على انبهار النظر، وإن كان الرائي مريضاً خيف عليه الموت. وربما دلت رواية البرق في المنام على كشف الأسرار وتنسم الأخبار. وربما دلت رؤيته على البشارة بقدوم غائب أو تجديد الرزق أو إغاثة الملهوف. وربما دلت رؤية البرق على تقلب الأحوال من شدة إلى خلاص، ومن خلاص إلى شدة. وربما دلت رؤيته على بريق السيوف وأسنة الرماح.
ومن رأى: البرق، وكانت رؤياه في تشرين الأول دلت رؤياه على الأراجيف، وإن كانت في تشرين الثاني دلت على الخصب والخير الكثير، وإن كانت في كانون الأول ربما يخشى على الغلة من النقص، وإذ كانت في كانون الثاني يخشى على الزرع عند نهايته، فإن كانت في شباط ربما دلت على الصلاح في الزرع، وإن كانت في آذار دلت على نقص الغلة كلها، وإن كانت في نيسان فإنه صالح سعيد ويجود فيه الغلال، وإن كانت في أيار فإنها رديئة لبعض الفاكهة، وإن كانت في حزيران فهي علامة الندى النافع، وإن كانت في تموز فلا خير فيه ولا شر، وإن كانت في أيلول فهي علامة خصب وخير، وكذلك في آب، وتدل رؤية البرق في المنام على خوف من السلطان، أو على ضرب السياط. وربما دلت على المواعيد الحسنة من السلطان والضحك والسرور من الرعية.
ومن رأى: برقاً تضربه أنواره، فإن كان مسافراً أصابته غلظة بمطر أو أمر من السلطان، وإن كان زارعاً قد عطش زرعه، فإن الغيث يصيبه، وإن كان والده أو مولاه أو سلطانه متسلطاً عليه ولا يلتفت إليه أقبل عليه، وإن كان معه مطر دل على قبيح ما يبدو إليه.
ومن رأى: أنه تناول شيئاً من البرق، فإن إنساناً يجيبه على بر وخير.
ومن رأى: البرق ولا مطر معه، وكان له وعد فإنه لا يناله، والبرق يدل على خوف من السلطان، وعلى تهديده ووعيده، وقيل البرق يدل على منفعة من مكان بعيد.
ومن رأى: البرق أحرق ثيابه ماتت زوجته إن كانت مريضة.